- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
سورة الملك($وتسمى: تبرك الملك وتسمى المانعة والمنجية، والواقعية، والملك وهو المشهور. انظر: الإتقان/ ۵۷ جمال القراء ۱/ ۳۸.$)، مكية($قال القرطبي: «مكية في قول الجميع، وقال ابن عطية: «هي مكية بإجماع» ومثله لابن الجوزي، وحكى السيوطي قولا غريبا أنها مدنية، والصواب الأول لما رواه النحاس، وابن الضريس عن ابن عباس والبيهقي عن الحسن وعكرمة وأبو عبيد عن علي بن أبي طلحة، وابن الأنباري عن قتادة، أنها مكية. انظر: الإتقان ۱/ ۳۰ زاد المسير ۸/ ۳۱۸ ابن عطية ۱۶/ ۵۹ القرطبي ۲۰۵ التحرير ۲۹/ ۷. وسقطت من: ج: «مكية، وهي».$) وهى إحدى وثلاثون آية($عند المكي والمدني الأخير، وشيبة، ونافع بن أبي نعيم، وثلاثون آية عند الشامي والبصري والكوفي، وأبي جعفر من المدنيين. انظر: البيان ۸۵، القول الوجيز ۸۲، سعادة الدارين ۷۵، الفرائد الحسان ۶۶ المحرر الوجيز ۱۶۸.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ تَبرَكَ الذى بِيَدِه المُلكُ وهو عَلى كُلِّ شَىءٍ قَديرٌ» إلى قوله: «عَذابَ السَّعيرِ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الملك، وهي ساقطة من هـ.$)، وفيه من الهجاء: «مِن تَفوُتٍ» كتبوه في جميع المصاحف بغير ألف($ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، فأخذ له في بعض المصاحف بالإثبات، والصواب حذف الألف وسكوت الداني عنه، لا يلزم منه الإثبات لوجود أصلين مرجحين للحذف: الأول، نقل أبو داود إجماع المصاحف على رسمه بالحذف، والثاني: وجود خلاف القراء فيه، فالوجه فيه الحذف رعاية للقراءة، وهو الراجح. انظر: التبيان ۱۲۶ فتح المنان ۷۳ النشر ۲/ ۳۸۹ التيسير ۲۱۲ نظم ابن الفاسي في الرسم ۱۲.$)، وقرأه كذلك مع تشديد الواو الأخوان، وقرأه سائر القراء بألف بعد الفاء مع تخفيف الواو($سقطت من: ج.$)، و«بِمَصبِيحَ»($ تقدم نظيره في الآية ۱۱ فصلت: بمصبيح وحفظا.$)، [«وَجَعَلنها»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)
سورة الملك($وتسمى: تبرك الملك وتسمى المانعة والمنجية، والواقعية، والملك وهو المشهور. انظر: الإتقان/ ۵۷ جمال القراء ۱/ ۳۸.$)، مكية($قال القرطبي: «مكية في قول الجميع، وقال ابن عطية: «هي مكية بإجماع» ومثله لابن الجوزي، وحكى السيوطي قولا غريبا أنها مدنية، والصواب الأول لما رواه النحاس، وابن الضريس عن ابن عباس والبيهقي عن الحسن وعكرمة وأبو عبيد عن علي بن أبي طلحة، وابن الأنباري عن قتادة، أنها مكية. انظر: الإتقان ۱/ ۳۰ زاد المسير ۸/ ۳۱۸ ابن عطية ۱۶/ ۵۹ القرطبي ۲۰۵ التحرير ۲۹/ ۷. وسقطت من: ج: «مكية، وهي».$) وهى إحدى وثلاثون آية($عند المكي والمدني الأخير، وشيبة، ونافع بن أبي نعيم، وثلاثون آية عند الشامي والبصري والكوفي، وأبي جعفر من المدنيين. انظر: البيان ۸۵، القول الوجيز ۸۲، سعادة الدارين ۷۵، الفرائد الحسان ۶۶ المحرر الوجيز ۱۶۸.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ تَبرَكَ الذى بِيَدِه المُلكُ وهو عَلى كُلِّ شَىءٍ قَديرٌ» إلى قوله: «عَذابَ السَّعيرِ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الملك، وهي ساقطة من هـ.$)، وفيه من الهجاء: «مِن تَفوُتٍ» كتبوه في جميع المصاحف بغير ألف($ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، فأخذ له في بعض المصاحف بالإثبات، والصواب حذف الألف وسكوت الداني عنه، لا يلزم منه الإثبات لوجود أصلين مرجحين للحذف: الأول، نقل أبو داود إجماع المصاحف على رسمه بالحذف، والثاني: وجود خلاف القراء فيه، فالوجه فيه الحذف رعاية للقراءة، وهو الراجح. انظر: التبيان ۱۲۶ فتح المنان ۷۳ النشر ۲/ ۳۸۹ التيسير ۲۱۲ نظم ابن الفاسي في الرسم ۱۲.$)، وقرأه كذلك مع تشديد الواو الأخوان، وقرأه سائر القراء بألف بعد الفاء مع تخفيف الواو($سقطت من: ج.$)، و«بِمَصبِيحَ»($ تقدم نظيره في الآية ۱۱ فصلت: بمصبيح وحفظا.$)، [«وَجَعَلنها»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)